PENDIDIKAN BAHASA ARAB
PEMBELAJARAN BAHASA ARAB
  • Belajar B.Arab Melalui Cerita Bergambar
  • Teknik Menarik dalam Mengajar B. Arab
  • Kiat Sukses Belajar Bahasa Arab
  • Sejak Dini Belajar Bahasa Arab
  • Pentingnya Belajar Bahasa Arab
  • Mudah Belajar Bahasa Arab
  • Belajar Cepat Bahasa Arab
  • Mengapa belajar bahasa Arab ?
  • Belajar Bahasa Arab, Sulitkah ???
  • Tehnik Belajar Bahasa Arab
  • Wajibkah Belajar Bahasa Arab ??
  • Belajar online bahasa arab
  • Kesulitan Belajar Bahasa Arab
  • Situs Translate Bahasa Arab
  • Pendekatan Pembelajaran Bahasa Arab
  • Problematika Pembelajaran Bahasa Arab
  • Pembelajaran Kosakata Bahasa Arab
  • Teknik Main Peranan dalam Pemb B.Arab
  • Teknik Sumbangsaran dalam Pemb B.Arab
  • Teknik Simulasi dalam Pemb B.Arab
  • Teknik Latih-Tubi dalam Pemb B.Arab
  • Metode Pembelajaran Sya'ir Arab
  • Implementasi Teknologi Dlm Pemb B. Arab
  • Huruf Hijaiyah Awal Pembelajaran B.Arab
  • Metode Pemb Klasik & Modern B.Arab
  • Metode Pembelajaran B.Arab Secara Umum
  • Pemb B.Arab (Active Learning) Silberman
  • PEMIKIRAN BAHASA ARAB

    النظرية ابن السكيت

    Oleh : Ismail Ubaidillah S.Pd.I  
    (Jurusan PBA Universitas Darussalam Gontor)

    أ‌.       من هو؟
    ابن السكيت اسمه كامل هو أبي يوسف, يعقوب بن إسحاق بن السكيت الدروقي الأهوازي, البغدادي. أنه النحوي المؤدب, مؤلف كتاب " إصلاح المنطق ", دين خير, حجة في العربية. أخذ عن: أبي عمرو الشيباني, وطائفة. وهو إمام من أئمة اللغة العربية و عالم نحوي و أديب شهير ، اشتهر بتشيُّعه .
    وكان أبوه مؤدبا, فتعلم يعقوب, وبرع في النحو واللغة. وقيل هما قام بتعليم ببوابة الجسر حتى قررت ابن السكيت التعلم وتعميق معرفتهم الخلفية. وثم كان درس اللغة بعض الشخصيات البارزة في زمانه. مثل أبو عمار السيباني و الفرا،.

    ب‌.  ابن العربي و الأثرام
    ابن السكيت تولى أيضا تاريخ من أبو عبيدة والأسماء. الشهير الخبرات في جميع أنحاء بغداد. بعد النجاح في تثقيف أبناء محمد بن طاهر بن عبد الله، أحد القادة البارزين في بغداد في ذلك الوقت، بدأ مسيرته التعليمية لتقلع. ثم ارتفع محله, فطلب إليه المتوكل العباسي تأديب و لديه المعتز و المؤيد، فأدبهما خير أدب. ويروى أن المتوكل نظر إلى ابنيه المعتز و المؤيد, على الرغم من أن اعترف الخليفة ابن السكيت النجاح في تعليم ابنيه تاجه، خلافا مرة أخرى إلى الفكر الذي يحمل المدارس المعتمدة من قبل حاكم بغداد. حتى يوم واحد قناعته أن يكون خطرا على نفسه.
              فلما رأى من ابنيه أحسن الأدب، قال لابن السكيت، و قد علم بتشيُّعه, من أحب إليك : هما, أو الحسن والحسين ؟ فقال : بل قَنْبَرٌ. فأمر حرسه من الأتراك, فداسوا بطنه, فمات بعد يوم. وقيل : حمل ميتا في بساط. وكان في المتوكل نصب, وقيل بأنّ المتوكل أمرهم أن يستلُّوا لسانه، فسلّوه فمات من فوره، وكان ذلك في الخامس من شهر رجب سنة 244ه.

    ت‌.  ولابن السكيت شعر جيد .
    قال ابن السكيت: كتب رجل إلى صديق له: قد عَرَضْتُ حاجة إليك, فإن نجحتْ فالفاني منها حظي, والباقي حظك. وإن تعذرت فالخير مظنون بك, والعذر مقدم لك, والسلام .
    قال ثعلب : أجمعوا أنه لم يكن أحد بعد ابن الأعرابي أعلم باللغة من ابن السكيت. وكان المتوكل قد ألزمه تأديب ولده المعتز, فلما حضر, قال له ابن السكيت: بم تحب أن تبدأ ؟ قال: بالانصراف .
    قال: فأقوم. قال المعتز: فأنا أخف منك, وبادر, فعثر, فسقط وخجل, فقال يعقوب: يموت الفتى من عثرةٍ بلسانه# وليس يموت المرء من عثرة الرِّجْلِ
    فعثرتُه بالقول تُذهب رأسه وعثرته بالرِّجـْلِ تبرا علـى مَهـْلِ
    قيل : كتاب " إصلاح المنطق " كتاب بلا خُطبة, وكتاب " أدب الكاتب " خُطبة بلا كتاب .
    قال أبو سهل بن زياد : سمعت ثعلبا يقول : عدي بن زيد العباد يأمير المؤمنين في اللغة. وكان يقول : قريبا من ذلك في ابن السكيت. قلت: " إصلاح المنطق " كتاب نفيس مشكور في اللغة.
    أشهر تصانيفه
    1.                تهذيب الالفاظ .
    2.                إصلاح المنطق
    3.                الألفاظ .
    4.                ما اتفق لفظه و اختلف معناه .
    5.                الأضداد .
    6.                المذكر و المؤنث .
    7.                المقصور و الممدود
    8.                القلب والإبدال
    9.                شرح ديوان الحطيئة
    10.           شرح ديوان الخنساء
                                  I.            قليل نحو كتابه "الألفاظ"
              جاء كتابه " الألفاظ " مصدرا ضخما ، يمثل خطوة كبيرة في تاريخ " معاجم المعاني " ، وصورة واضحة من النضج ، في التبويب والتصنيف والتوثيق والبيان ، حتى إن ابن دريد والأنباري كانا يضعانه مع أمهات المصادر ، في مرتبة : إصلاح المنطق ، وأدب الكاتب ، والغريب المصنف . بل إن علماء معاجم المعاني الذين خلفوا بعد ابن السكيت ، اتخذوا منهجه قدوة ، وذلك لما اتصف به من جودة في التأليف ، ودقة في الرواية ، واستيعاب لكثير من كلام العرب ، وتوجيه ناجح للعبارات والأشعار .
              فقد وزع مواده على أبواب موضوعية ، سرد تحت كل منها ما وصل إليه فيها ، من كلام العرب نثرا وشعرا ، عن شيوخ البصرة والكوفة ، وأعراب فصحاء لقيهم وأخذ عنهم ، مما يدل على الدقة والعناية والإتقان.نجد في هذا الكتاب 146 باباً . منها :
    باب الغنى والخصب باب الفقر والجدب باب الجماعة باب الكتائب
    باب الاجتماع باب التفرق باب الحدة والغضب باب الضرب بالعصا والسيف والسوط وغيره . باب الشجاعة باب الألوان باب الكذب باب نعوت النساء مع أزواجهن باب أسماء القمر وصفته . باب الريح الطيبة والمنتنة . باب المياه
    باب الدعوات باب الثياب (17 أبواب)...
    وفي كل منها نصوص نثرية وشعرية مسندة موثقة ، مع تفسير لما أشكل ، بتصنيف رائق سديد .

    ث‌.   بعض ما قيل عنه.
               روى أبو عمر عن ثعلب , قال : ما عرفنا لابن السكيت خربة قط .وقيل : إنه أدب مع أبيه الصبيان . وروى عن الأصمعي , و أبي عبيدة , و الفرّاء , وكتبه صحيحة نافعة. قال ثعلب : لم يكن له نفاذ في النحو , وكان يتشيع . وقال أحمد بن عبيد : شاورني يعقوب في منادمة المتوكل , فنهيته , فحمل قولي على الحسد , ولم ينته .
    وقيل : كان إليه المنتهى في اللغة , وأما التصريف فقد سأله المازني عن وزن "نكتل",فقال : " نفعل " , فرده . فقال : " نفتعل " , فقال : أتكون أربعة أحرف وزنها خمسة أحرف؟ فوقف يعقوب . فبين المازني أيين وزنه " نفتل " . فقال الوزير ابن الزيات: تأخذ كل شهر ألفين ولا تدري ما وزن " نكتل" ؟ فلما خرجا قال ابن السكيت للمازني : هل تدري ما صنعت بي ؟ فاعتذر
    ج‌.   حياته في تعليم و متعلم
              كان أول أمره معلِّم صبيان بدرب القنطرة بمدينة السلام، وقيل إنه تولى تعليم الصبيان قبل ذلك بقريته دورق. ولعله تلقى تعليمه الأول على يد والده الذي كان يتولى تعليم الصبيان. وتذكر كتب التراجم أن ابن السكيت اتجه إلى طلب علم النحو عندما احتاج للكسب، وأنه أخذ عن مشايخ البصريين والكوفيين كما قال الحموي. ومن مشايخه الكوفيين أبو زكريا الفراء (ت 207هـ) وأبو عمرو الشيباني (ت 213هـ) وأبو عبدالله ابن الأعرابي (ت 231هـ) وأبو الحسن الأثرم (ت 232هـ) وأبو الحسن اللحياني.


              ويذكر الحموي أنه لقي فصحاء الأعراب وأخذ عنهم، حكى في مصنفاته عن أبي زيد الأنصاري (ت215هـ)، والأصمعي عبد الملك بن قريب (ت216هـ)، وأبي عبيدة معمر بن المثنى (ت209هـ) من مشايخ البصريين.
              أجاد ابن السكيت وأفاد في أصناف علوم اللغة والأدب، فألف في الاشتقاق والقلب والإبدال، والأزمنة، والأجناس، والإبل، والحشرات، والأصوات والألفاظ، والأمثال، ومعاني الأشعار، والسرقات، والنوادر والنبات، والوحش، وركز في مؤلفاته على علوم اللغة. وروى كثيرًا من الدواوين الشعرية وشرحها. وبلغت مصنفاته ما يقارب الأربعين.
              كان ابن السكيت آخر حياته مؤدبًا لولدي الخليفة المتوكل المعتز والمؤيد، وقد رغب المتوكل في منادمته، وترتب على هذه المنادمة قتل المتوكل له قبل أن يُقْتَل المتوكل بعام.
              لابن السكيت مؤلفات في صنوف العلوم اللغوية، أشهرها: إصلاح المنطق؛ الذي قيل عنه: ماعبر على جسر بغداد كتاب في اللغة مثل إصلاح المنطق. والكتاب في اللغة، وليس في علم المنطق وتصحيح أشكاله ومقاييسه. ومن مؤلفاته أيضًا كتاب الإبدال؛ وكتاب الأضداد.       
    ح‌.    المرجع
    ü    ويكيبيديا ابن السكيت
    ü    http://shiaonlinelibrary.com انظر ترجمته في : الكنى و الألقاب : 1 / 303 ، تأسيس الشيعة : 155
    ü     http://shiaonlinelibrary.comلكتب/3900_ترتيب-إصلاح-المنطق-ابن-السكيت-الاهوازي/الصفحة_

    0 comments:

    Posting Komentar