PENDIDIKAN BAHASA ARAB
PEMBELAJARAN BAHASA ARAB
  • Belajar B.Arab Melalui Cerita Bergambar
  • Teknik Menarik dalam Mengajar B. Arab
  • Kiat Sukses Belajar Bahasa Arab
  • Sejak Dini Belajar Bahasa Arab
  • Pentingnya Belajar Bahasa Arab
  • Mudah Belajar Bahasa Arab
  • Belajar Cepat Bahasa Arab
  • Mengapa belajar bahasa Arab ?
  • Belajar Bahasa Arab, Sulitkah ???
  • Tehnik Belajar Bahasa Arab
  • Wajibkah Belajar Bahasa Arab ??
  • Belajar online bahasa arab
  • Kesulitan Belajar Bahasa Arab
  • Situs Translate Bahasa Arab
  • Pendekatan Pembelajaran Bahasa Arab
  • Problematika Pembelajaran Bahasa Arab
  • Pembelajaran Kosakata Bahasa Arab
  • Teknik Main Peranan dalam Pemb B.Arab
  • Teknik Sumbangsaran dalam Pemb B.Arab
  • Teknik Simulasi dalam Pemb B.Arab
  • Teknik Latih-Tubi dalam Pemb B.Arab
  • Metode Pembelajaran Sya'ir Arab
  • Implementasi Teknologi Dlm Pemb B. Arab
  • Huruf Hijaiyah Awal Pembelajaran B.Arab
  • Metode Pemb Klasik & Modern B.Arab
  • Metode Pembelajaran B.Arab Secara Umum
  • Pemb B.Arab (Active Learning) Silberman
  • PEMIKIRAN BAHASA ARAB

    علم اللغة التقابلي

     Oleh : Ahmad Rif'at S.Pd.I  
    (Jurusan PBA Universitas Darussalam Gontor)
     
    الحمد لله رب العالمين, و إن هذه المقالة عن الدرس علم اللغة العامة يبحث الباحث لهذه اللقاء عن الموضوع علم اللغة التقابلي و قليل من الكثير لها علاقة بعلوم اللغة الأخري و بالخصوص مع العلوم التاريخي و المقارن و هذه التقابلي. و بهذه المقالة أن البحث هنا فقط مما يتعلق بالمقدمة و التعريف عن هذا العلم التقابلي يمكن من السبب صعب الباحث بحث المراجع من الكتب خصوصا.
    البحث
    التعريفات
     هو واحد من العلوم التطبيقية التي تهتم بدراسة مكونات اللغة ومايميز بعضها عن البعض الآخر ، فهذا الحقل المعرفي يدرس علم الصوت وتكوين الكلمات وكذلك علم التواصلية ومعاجم المفردات اللغوية وبناء الجملة وعلم الدلالة, وفي مجال تعليم اللغات يقدم علم اللغة التقابلي العون للمدرسين في تطوير موادهم الدراسية ، كما أنه يعين لمترجمين من خلال توسيع معارفهم وتعزيزها أثناء التعامل مع كل من اللغة المترجم منها واللغة المترجم اليها.[1]
                 هي المقابلة بين لغتين اثنتين أو لهجتين اثنتين أو لغة و لهجة أي بين مستويين لغويين متعاصرين. و هدف هذا العلم هي اثبات الفروق بين المستويين. و إنها أيضا تعتمد علي أساس علم اللغة الوصفي. و إذا كان اللغتان المستويان قد تكون وصفا و صفا دقيقا بمنهج لغوي واحد يمكن بعد ذلك بحثها بالمنهج التقابلي. و هناك فروق فردية تجعل بعض الأفراد قادرين علي تعلم اللغة الأجنبية أسرع من غيرهم و لكن علم اللغة التقابلي لا يهتم بهذه الفروق الفردية بل يهتم بالفروق الموضوعية.[2]
    بعض الفرق بين علم اللغة التاريخي و علم اللغة المقارن و علم اللغة التقابلي :
    1.   علم اللغة التاريخي يبحث تطور اللغة الواحدة عبر القرون ؛ إذ إنَّ دراسة اللغة من جوانبها الصوتية ، والصرفية ، والنحوية ، والدلالية يدخل في مجال هذا العلم ، وهو علم يعنى بدراسة التغيرات التي تعتري لغة ما ، أو مجموعة من اللغات عبر مسيرتها في   الاستعمال اللغوي ، ومظاهر هذا التغيير ، وأسبابه ، ونتائجه ويعتمد علم اللغة. التاريخي على علم اللغة الوصفي " لإثبات الظاهرة اللغوية في مرحلة زمانية ما.
    2.   علم اللغة المقارن فيدرس اللغة في جميع جوانبها : الصوتية ، والصرفية ، والنحوية والدلالية ، وغايته من هذه الدراسة بناء الشكل الأصلي للغة الأم من خلال مقارنة اللغات التي تضمها أسرة لغوية واحدة ويعنى باللغات الحية والميتة ؛ لتأصيل الظواهر اللغوية أو الحضارية ويعدها وثيقة تاريخية ضرورية.
    ويؤصل علم اللغة المقارن الظواهر اللغوية العربية استنادًا لمعطيات الدرس اللغوي المقارن كظاهرة تطابق الفعل والفاعل ، فقد تبين من خلال علم اللغة المقارن أنَّ اللغات السامية تلحق علامة عددية للفعل إذا كان مثنى أو مجموعًا  .
    3.   ويعد علم اللغة التقابلي أحد فروع علم اللغة الحديث ، " غايته تعليمية ، ومعرفة المشكلات التي يعاني منها الدارس الذي يرغب في اكتساب لغة جديدة بأيسر السبل ، " ويعنى بلغتين ليستا أصلاً من أرومة واحدة ، ويرمي " إلى تجنب المتعلم تلك الأخطاء الافتراضية التي يمكن أن يقع فيها بناء على معرفة من المدرس بطبيعة الفرق بين اللغتين : اللغة الأم للمتعلم واللغة الثانية .
    وعلم اللغة التقابلي قريب من علم اللغة الوصفي ، فالعلمان تجمعهما غاية واحدة ، وهي الغاية التعليمية ، فيعتمد أساسًا على علم اللغة الوصفي لكل لغة على حدة ، ثم يبدأ البحث التقابلي في بيان أوجه الاختلاف بين اللغتين.[3]
    بعض النظريات في تعليم اللغة
                  و أما النظرية تعليم اللغات الأجنبية منذ ظهورها في القرن الماضي أي في العشرين، ونعدت منهجاً من مناهج الدراسة والتحليل اللغوي القائم على أساس علم اللغة التقابلي وقد وضع( لادو) أول عملية للتقابل اللغوي بين الإنكليزية يوصفها اللغة المتعلمة والأسبانية بوصفها اللغة الأم .[4] ويقصد بعلم اللغة التقابلي أو التحليل التقابلي: هو مقارنة النظام اللغوي بين لغتين مختلفتين، مثلاً النظام الصوتي أو النظام النحوي في اللغة العربية واللغة الماليزية. ويهتم التحليل التقابلي ببيان أوجه التشابه والاختلاف بين اللغة الأولى واللغة الثانية. وإن أكثر الأخطاء تأتي بسبب التدخل من اللغة الأم. ولهذا يدعي بأن الأخطاء ضارة ويجب أن تزال.  ويستند التحليل التقابلي على الفرضيات التالية :
    1.إنّ الصعوبات الرئيسة في تعلّم لغة جديدة سببها التدخل أو النقل من اللغة الأولي, فالنقل نوعان:
     -  النقل إيجابي : يجعل التعلم أسهل، وهو نقل قاعدة لغوية من اللغة الأم إلى                     اللغة الهدف، ويمكن أن تكون اللغة الأم واللغة الهدف تشتركان                   في القاعدة نفسها.                                    
    - النقل السلبي  : يعرف عادة بالتدخل. وهو استخدام قاعدة في اللغة الأم تؤدي إلى خطأ أو شكل غير ملائم في اللغة الهدف.
    2.  هذه الصعوبات يمكن أن يتنبأ بها التحليل التقابلي,
    3.  يمكن استعمال المواد التعليمية في التحليل التقابلي لتقليل آثار التدخل.
    بعض الآراء في تعليم اللغة
    وأما آراء العلماء في تعليم اللغة من خلال التحليل التقابلي فتنقسم إلى ثلاثة اتجاهات وهي  :
    المؤيدون. يرون أن التحليل التقابلي يمكن أن يتنبأ الأخطاء..أولا  :
    ثانيا : المعارضون. يدّعون بأنه لا يستطيع توقّع أو التنبؤ بالأخطاء،
    ثالثا : المعتدلون. يرون أن التحليل التقابلي مفيد.[5]    
        
    الاستنباط
    لقد بحثنا هذا العلم فإنه يعتمد علي أساس علم اللغة الوصفي لكل لغة واللغة التقابلي يحدث في علم اللغة الحديث و صارت تلك اللغة أساسا لغويا موضوعيا لتذليل الصعوبة في تعلم اللغة و إنها من الضرر إذا أخطأ خصوصا في قاعدة النحو.


    1. http://aljadidah.com/2010/02/18725/  .
    . فهمي حجازي,محمد. 1973. علم اللغة العربية (الكويت:وكالة المطبوعات,ص.41.[2]
    [3] http://majles.alukah.net/showthread.php?t=82482
    5. http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=125435
    [5] http://www.awu-dam.org/trath/83-84/trath83-84-017.htm

    0 comments:

    Posting Komentar