PENDIDIKAN BAHASA ARAB
PEMBELAJARAN BAHASA ARAB
  • Belajar B.Arab Melalui Cerita Bergambar
  • Teknik Menarik dalam Mengajar B. Arab
  • Kiat Sukses Belajar Bahasa Arab
  • Sejak Dini Belajar Bahasa Arab
  • Pentingnya Belajar Bahasa Arab
  • Mudah Belajar Bahasa Arab
  • Belajar Cepat Bahasa Arab
  • Mengapa belajar bahasa Arab ?
  • Belajar Bahasa Arab, Sulitkah ???
  • Tehnik Belajar Bahasa Arab
  • Wajibkah Belajar Bahasa Arab ??
  • Belajar online bahasa arab
  • Kesulitan Belajar Bahasa Arab
  • Situs Translate Bahasa Arab
  • Pendekatan Pembelajaran Bahasa Arab
  • Problematika Pembelajaran Bahasa Arab
  • Pembelajaran Kosakata Bahasa Arab
  • Teknik Main Peranan dalam Pemb B.Arab
  • Teknik Sumbangsaran dalam Pemb B.Arab
  • Teknik Simulasi dalam Pemb B.Arab
  • Teknik Latih-Tubi dalam Pemb B.Arab
  • Metode Pembelajaran Sya'ir Arab
  • Implementasi Teknologi Dlm Pemb B. Arab
  • Huruf Hijaiyah Awal Pembelajaran B.Arab
  • Metode Pemb Klasik & Modern B.Arab
  • Metode Pembelajaran B.Arab Secara Umum
  • Pemb B.Arab (Active Learning) Silberman
  • PEMIKIRAN BAHASA ARAB

    نشأة علم البلاغة

    Oleh : Yopie Kurniawan S.Pd.I  
    (Jurusan PBA Universitas Darussalam Gontor)

    العلوم والفنون في القرن الثاني لم تكن قد تحددت بعد أو دخلت في دور التنسيق والتصنيف، والتقسيم، ووضع المصطلحات هنا وهناك عنوانا على كل قسم، وتمييزا له عن سائر الأقسام، وإنما كانت العلوم والفنون وقتئذ متداخلة يصب بعضها في بعض ويثري بعضها بعضا، فاللغة، والنحو، والبلاغة كلها كانت بمثابة روافد متعددة تصب في مجرى واحد هو أثراء اللغة والمحافظة على سلامتها، وابراز جمالها وسيبويه في كتابه لم يكن متناولاً لفن واحدٍ من هذه الفنون، بل كان متناولاً لها جميعا، ومنظما لها في عقد واحد، فلم يطف بخاطره أو بأذهان المعاصرين له أن يفصلوا بين هذا العلم أو ذاك،أو يضعوا مصطلحا لهذه الفنون أو تلك، ولذلك فان سيبويه في إدراكه لتداخل العلوم قد اهتدى الى ربط النحو بالمعاني، فنفث في النحو روحا مشعة لها جلالها وقيمتها حتى تطور هذا الربط إلى أقصى درجاته على يد عبدالقاهر الجرجاني، غيرأنه ـ وأسفاه ـ
    البحث
    تعريف البلاغة
            البلاغة في اللغة : جاء في لسان العرب " بلغ الشيء يبلغ بُلوغاً وصل وإنتهى وأبلغه إبلاغاً وبلغه تبليغاً ، …والبلاغة الفصاحة والبَلغُ البلْغ : البليغ من الرجال ، ورجلٌ بليغٌ وبلْغٌ : حسن الكلام فصيحه ويبلغ بعبارة لسانه كُنه ما في قلبهِ والجمعُ بلغاء وقد بلُغ ( بالضم ) بلاغةً أي صار بليغاً وقولٌ بليغٌ : بالغٌ وقد بَلُغَ ، والبلاغات كالوشايات . وفي الاصطلاح:
    عرفها الإمامُ عليٌ بن أبى طالبٍ (عليه السلام ) (ت41هـ ) : "إيضاحُ الملتبسات وكشفُ عوارِ الجهالات باسهلِ ما يكون من العبارات ـ( وعرفها الامام الحسنُ بن عليٍ (عليهما السلام ) ( ت 50هـ) : " تقريبُ بعيدِ الحكمةِ باسهلِ العبارةِ ".
    ـ وعرفها الفراهيدي ( ت 75هـ ) : " كلُ ما ادى الى قضاءِ الحاجةِ فهو بلاغةٌ فان استطعت ان يكون لفظُك لمعناك طبقاً ، ولفلكِ الحالِ وقعاً ، آخر كلامك مشابها ، وموارده لمصادره موازناً فافعل ".
    ـ وعرفها الامام محمدٌ الباقر (عليه السلام ) ( ت 114هـ ) : " تفسيرُ عسيرِ الحكمة بأقربِ الألفاظِ " .
    ــ وعرفها العسكري ( ت395هـ ) : كلُ ما تبلغُ به المعنى قلبَ السامعِ فتمكنه في نفسه لتمكنه في نفسك مع صورةٍ مقبولةٍ ومعرضٍ حسنٍ .وعرفها السكاكي ( ت626هـ ) " هي بلوغُ المتكلمِ في تأدية المعاني حداًله اختصاصٍ بتوفيه خواص التراكيب حقها وايراد انواعِ التشابهِ والمجازِ والكنايةِ على وجهِها
    ـ وعرفها القزويني (ت 739هـ ) :" البلاغةُ في الكلامِ مطابقته لمقتضى الحالِ مع فصاحتِهِ ،فالبلاغةُ راجعةُ الى اللفظِ باعتبارِ إفادته المعنى بالتركيب.
     نشأة علم البلاغة
    بدأ اهتمام العرب بالبيان والفصاحة، وبالبلاغة باعتبارها فنا يقوم عليه الأدب الرفيع، منذ زمن قديم، حيث لم يكن هذا الأمر مقصورا على جهود العرب الذين عاشوا بعد قيام الدولة الاسلامية كما قد يتبادر الى أذهان بعضهم. ويمكننا ان نلاحظ احتفال عرب الجاهلية بالبلاغة في صور مختلفة ومتباينة، منها، على سبيل المثال، عقدهم للأسواق الأدبية في عكاظ، وغيره من أماكن تجمعهم المشهورة. فقد كانوا يتناشدون الأشعار، ويتسابقون في ذلك الأمر بأن يحتكموا الى ذوي الخبرة والدُّربة منهم، وذوي القدرة على تمييز جيد الشعر من رديئه. ومن أشهر أولئك النقاد النابغة الذبياني الذي كانت تضرب له قبة حمراء في سوق عكاظ فيأتيه الشعراء من كل أنحاء جزيرة العرب بغية عرض أشعارهم عليه ليقرر هو في شأنها فيقدم هذا الشاعر ويؤخر ذاك. ولهذا السبب فقد كان الشاعر الجاهلي يمنح قصيدته قدراً عالياً من العناية، ويهتم اهتماما كبيرا بتجويد أسلوبه فيها وتحسينه ليصل بها الى المكانة أو الدرجة التي تمكنه من نيل رضا النابغة أو الظفر بمدحه وتقريظه لأن في ذلك شرفاً له ولقبيلته على حد سواء. وقد تطور الأمر بعد ذلك بأن أصبح الشاعر يحتل مكانة خاصة في مجتمعه، ويجد من الاحترام والتقدير ما لا ينعم به غيره من أبناء القبيلة التي ينتمي اليها. ولم يكن غريبا، وقتئذ، أن تعقد القبيلة مظاهر الفرح والابتهاج كلما خرج من بين أبنائها شاعر؛ ذلك لأن الشاعر هو الشخص المنوط به أمر الدفاع عن القبيلة في مجابهة الخصوم والأعداء، وهو الرجل الذي تعتمد عليه القبيلة ليرفع من شأنها بين سائر القبائل إما بتعداد مآثرها وحصر مناقبها، وإما بذكر أيامها التي انتصرت فيها على منافسيها.
    ومن صور اهتمام عرب الجاهلية بالبيان والبلاغة أنهم كانوا يمدحون اللسان في أشعارهم. من ذلك قول زهير بن أبي سلمى في معلقته المشهورة:


    نظرة تاريخ علم البلاغة
    إن القبة الحمراء التي كانت تضرب للنابغة الذبياني بسوق عكاظ في العصرالجاهلي، ليجلس تحتها، ويأتي إليه الشعراء، ويعرض عليه كل منهم شعره, ، ويعرض عليه كل منهم شعرهليميز هو بين حسن الشعر ورديئه، ويختار أفضله لتدل دلالة واضحة على أن هناك مقاييس معينة كان يختار وفقها أفضل الشعر، وهذا دليل على أن العرب في الجاهلية. قد عرفوا البلاغة، ولكن البلاغة الفطرية البسيطة البعيدة عن التقعيد والتعقيد[1]
            ولا بد من الإشارة إلى أن البلاغة في بدايتها أطلق عليها اسم البديع ومن هذا المنطلق أطلق ابن المعتز على كتابه اسم البديع[2]. بالرغم من أنه تناول فيه مختلف ألوان البلاغة من استعارة وتشبيه وكناية وتعريض بالإضافة إلى ألوان البديع.
    وقد أطلق عليها اسم البيان، ومن البلاغيين الذين أطلقوا عليها هذا الاسم "ابن وهب صاحب كتاب: البرهان في وجوه البيان، وضياء الدين ابن الأثير صاحب.كتاب: المثل السائر.[3] والبلاغيون أنفسهم أقروا هذه التسمية بقولهم: "إن وجه تسمية الجميع علم البيان يرجع إلى أن معنى البيان هو المنطق الفصيح المعرب عما في الضمير ولا شك أن العلوم الثلاثة - المعاني والبيان والبديع - لها تعلق بالكلام الفصيح المذكور[4]"ويقول بدوي طبانة: (إن المتقدمين كانوا يسمون علم البلاغة وتوابعها بعلم نقد الشعر، وصنعة الشعر، ونقد الكلام، وفيه ألف أبو هلال العسكري كتابًا سماه:
    الصناعتين ويعني بذلك النظم والنثر ، وألف قدامة بن جعفر الكاتب كتابًا سماه: نقد الشعر[5]  .)  وأول من تناول علوم البلاغة بالبحث الجاحظ المتوفى عام 225 ه ، في كتابه البيان والتبيين، ولكن تناوله لها كان بسيطًا، وغير منظم، ولا مقعد، ومن المسائل، التي تناولها:
    1.                  الكلام على صحة مخارج الحروف، ثم على العيوب التي سببها اللسان أو "
    الأسنان أو ما قد يصيب الفم من التشوه.
    2.                  الكلام على سلامة اللغة، والصلة بين الألفاظ والعيوب الناجمة من تنافر الحروف,

    تعاريف علوم البلاغة:
    علوم البلاغة ثلاثة هي: علم البيان وعلم البديع وعلم المعاني، ولكل منها فروع متعددة، اختلفت في مراجع البلاغة ومصادرها من باحث لآخر، وستوردالباحثة فيما يلي تعاريف لعلوم البلاغة وفروعها الرئيسية
    . علم المعاني
     تعريفه:
    ((هو علم يبحث في كيفية مطابقة الكلام لمقتضى الحال. وهو بالتالي الطريق التي يجب أن يسلكها الأديب للوصول إلى هذه الغاية. وهنا يتوجب على الأديب أن يخاطب كل مقام بما يفهم، وإلإ ضاعت الغاية وذهبت الفائدة.[6]
    أقسامه:
    يتألف علم المعاني من الأقسام التالية:
    1                   الإنشاء والخبر: إن الجملة الإنشائية هي الجملة التي لا يصح فيها التكذيب، أما الجملة الخبرية فهي الجملة التي يصح فيها التصديق والتكذيب.
    2      الإسناد: و"هو ضم كلمة أو ما يجري مجراها إلى أخرى ليفيد بأن مفهوم إحداهما، وهو المحكوم به ثابت أو منفي من مفهوم الأخرى، وهو المحكوم عليه.
    ويسمى المحكوم به مسندًا، والمحكوم عليه مسندًا إليه، ونسمى النسبة بينهما إسنادًا.[7]
    3.                  الإيجاز والإطناب والمساواة، إن كل المعاني التي يعبر عنها لفظًا، يعبر عنها
    بإحدى هذه الطرق الثلاث: الإيجاز أو الإطناب أوالمساواة.
    أ: الإيجاز: هو تأدية المعنى المراد، بأقل عدد ممكن من الألفاظ.
    ب:  المساواة: هي أن يكون اللفظ مساويًا للمعنى، دون زيادة أو نقصان.
    ت:  الإطناب: هو التعبير عن المعنى بألفاظ زائدة عنه، بقصد الفائدة.
    4.                  الفصل والوصل: الوصل هو:" أن يقصد التشريك بين الجملتين في الحكم مع وجود جهة جامعة بينهما، ومن هذه الحالة يؤتى بالواو ليدل العطف على التشريك في الحكم الإعرابي."[8] ، أما الفصل فهو أن لا يقصد إشراك الجملة الثانية مع الجملةالأولى في حكم الإعراب، لذلك يتم الفصل بينهما.
    علم البديع:
    تعريفه:
    هو علم يعرف به وجوه تحسين الكلام بعد رعاية مطابقته لمقتضى الحال، ووضوح دلالته لخلوها من التعقيد المعنوي.[9] أما " إذا انطلقنا من الوظيفة التي يؤديها، قلنا إن البديع هو أن يعمد الأديب إلى التعبير عما في نفسه، بطريقة تفيد من طاقات الألفاظ في المعنى وفي الصورة أو في جرس الأصوات وإيحاءاته.[10]

    أقسامه:
    يتألف علم البديع من الأقسام التالية:
    أو  لا....  البديع اللفظي (المحسنات اللفظية): وهي المحسنات التي تهدف إلى تحسين اللفظ. ثانيًا: البديع المعنوي (المحسنات المعنوية): وهي المحسنات التي تهدف إلى تحسين المعنى، ولا بد من الإشارة إلى أن واضع هذا العلم هو عبدالله بن المعتز، وإن تشعب هذا العلم كثيرًا على أيدي البلاغيين الذين جاؤوا بعده، حتى" بلغ الأمر عندأسامة بن منقذ في عام 584 ه إلى مائتين وخمسة وتسعين بابًا*"[11]، بينما كان عند ابن المعتز ثمانية عشر لونًا بديعيًا فقط" [12] ومن أبرز أنواع البديع المعنوي: الطباق، والمقابلة، والتورية، وحسن التعليل وتأكيد المدح بما يشبه الذم، وتأكيد الذم بما يشبه المدح، وأسلوب الحكيم، ومراعاة النظير، والإرصاد، والعكس والتبديل والمذهب الكلامي. ومن أبرز أنواع البديع اللفظي: الجناس والسجع، والتصريع، ورد العجز على الصدر، والاقتباس والتضمين.



    علم البيان:
     تعريفه:
    لقد تعددت تعاريف البلاغيين لعلم البيان، ولكنها كلها كانت متفقة بالمعنى،فهوعندهم جميعًا: "علم يعرف به إيراد المعنى الواحد بطرق مختلفة بالزيادة في وضوح الدلالة عليه وبالنقصان، ليحترز بالوقوف على ذلك، عن الخطأ في مطابقةالكلام لتمام المراد.[13]
    أقسامه:
    يتألف علم البيان من الأقسام التالية:
    1 ...التشبيه: "وهو الدلالة على مشاركة أمر لأمر في وجه أو أكثر من الوجوه، أوفي معنى أو أكثر من المعاني.أو هو بعبارة أخرى بيان أن شيئًْا أو أشياء شاركت غيرها في صفة أو أكثر بأداة هي الكاف أو نحوها، ملفوظة أو مقدرة، تقرب بين المشبه والمشبه به في وجه الشبه" [14]
    2...الحقيقة والمجاز: والحقيقة هي (الكلمة المستعملة فيما تدل عليه بنفسها دلالة ظاهرة، كاستعمال الأسد* في الهيكل المخصوص"[15] ولها ثلاثة أنواع: الحقيقة اللغوية والحقيقة العرفية  والحقيقة الشرعية. أما المجاز فهو استعمال اللفظ بمعنى غير المعنى الأصلي الذي وضع له، لعلاقة قائمة بينهما مع قرينة مانعة من استخدام المعنى الأصلي. وله نوعان: المجاز العقلي  والمجاز اللغوي.
    3 ....الاستعارة: و"هي مجاز لغوي علاقته المشابهة بين المعنى الحقيقي والمعنى
    المجازي مع قرينة مانعة عن إرادة المعنى الأصلي. الاستعارة بهذا المعنى هي تشبيه مختصر، لا يذكر فيه غير أحد الطرفين المشبه أو المشبه به فقط، ملحوقًا بقرينة تمنع عن إرادة المعنى الأصلي". [16] وأبرز أقسامها: الاستعارة المكنية، والاستعارةالتصريحية، ولابد من الإشارة إلى أن بعض البلاغيين كان قد أدخل الاستعارة في باب المجاز والبعض الآخر جعلها منفردة.
    4 ....الكناية:" وهي ترك التصريح بذكر الشيء إلى ذكر ما يلزمه، لينتقل من المذكور إلى المتروك، كما تقول: فلان طويل النجاد، لينتقل إلى ما هو ملزومه وهو طول القامة. وسمي هذا النوع كناية، لما فيه من إخفاء وجه التصريح" 62 ولها ثلاثةأقسام هي: الكناية عن صفة والكناية عن موصوف، والكناية عن نسبة.
    الخاتمة:
    لا يمكننا أن نحدد زمنًا معينًا لنشوء البلاغة، فالبلاغة موجودة حيث وجدالأدب وإن كانت بشكلها الفطري البسيط...وقد مرت البلاغة بمراحل كثيرة وتطورت عبر مرحلة على أيدي باحثين
    جدد إلى أن وصلت إلينا بأقسامها وفروعها التي نعرفها، ولكننا نجدها قد انتهت على غير ما بدأت به، فقد بدأت على أيدي الجرجاني إبداعًًا فنيًا مرتبطًْا بالأدب، وانتهت على يدي السكاكي ومن تلاه تقسيمًا وتبويبًا وتقعيدًا، حيث أصابها الجمود، وتاه الباحث في كثرة فروعها وأقسامها.

    المراجع
    عبد المتعال الصعيدي البلاغة العالية علم المعاني دون تاريخ طبعة القاهرة -
    بدوي طبا نة علم البيان طبعة ثانية عام  1967 -
    عرفان مطرجي الجامع لفنون اللغة العربية والعرض مر جع سابق -
    -مزيد إسما عيل نعيم علم المعاني1982-1981-م جا معة دمشق s
    السكاكي-مفتوح العلوم القاهرة 1937[1]
    -غازي سموت علم أسا ليب البيان الطبعة الأولي 1983 م دار الأصالة بيروت-
    -مفتاح العلوم مرجع سابق ص 358-
    ­-عرفان مطرجي الجامع لفذون اللغة العربية والعروض مرجع سابقص


     عبد المتعال الصعيدي البلاغة العالية علم المعاني دون تاريخ طبعة القاهرة ص 35[1]
    -بدوي طبا نة علم البيان طبعة ثانية عام  1967-ص 10[2]
    -المرجع السابق ص 10[3]
    - المرجع السابق ص 13 12[4]
    -المرجع السا بق ص 13[5]
    عرفان مطرجي الجامع لفنون اللغة العربية والعرض مر جع سابق ص 27-[6]
    -مزيد إسما عيل نعيم علم المعاني1982-1981-م جا معة دمشق ص 2[7]
    -المرجع السابق 46[8]
    -عرفان مطرجي الجا مع لفذون اللغة العربية والعروض مرجع سابق ص 175[9]
    -محمد علي سلطاني البلاغة العربية في فنونها 1979 م 1980 جا معة دمشق ص 2[10]
    -منير سلطان- المديع تأصيل وتحديد 1986 طبعة منشأة المعارف با لإسكندرية ص 14[11]
    -ابن المعتز البديع شرح و تطلق عبد المنعم خفا جي 1945 م 18[12]
    -السكاكي-مفتوح العلوم القاهرة 1937 م ص 77 [13]
    -غازي سموت علم أسا ليب البيان الطبعة الأولي 1983 م دار الأصالة بيروت ص 94[14]
    -مفتاح العلوم مرجع سابق ص 358[15]
    ­-عرفان مطرجي الجامع لفذون اللغة العربية والعروض مرجع سابقص 1[16]

    0 comments:

    Posting Komentar